عروض التامين للمتقاعدين , عروض مميزه ع التامينات

المتقاعد هو من يحال على المعاش بعد الوظيفه و فهذا تنتهى تأمين الشخص بعد تقاعده من الوظيفة

يتقاعد المتقاعد من و ظيفتة او يقعد تقعيدا، كلاهما سواء، و الشاهد

هو ان جهه و ظيفتة تأبي اخلاء طرفة منها الا بعد ان يسلمها بطاقه تأمينة الطبي

، كقرار صعب كقسوه الحجر بإيقاف التأمين عنة للأبد، فيا حرام بعدها يا حرام!.

وهكذا يحرم المسكين من ميزه مهمه لا يقدرها الا من يفقدها، و كما يقول

المثل العربى المشهورد بأن الصحه تاج علي رؤوس الأصحاء لا يراه

إلا المرضى، فإنى اقول ان التأمين الطبى تاج علي رؤوس الموظفين لا يراة الا المتقاعدون!.

والتأمين الطبى للمتقاعد ليس من الكماليات بل من الأساسيات

، و هو حدث بين مطرقه المستشفيات و المستوصفات الحكوميه «المجانية»

التى لا ممكن مواعيدها الطويله تلبيه علاجة بالسرعه التي يريدها، خصوصا للأمراض التخصصية

، و بين سندان القطاع الطبى الخاص الذي يتعامل معة فقط بالتأمين او «بالكاش»،

وليس عند ذلك الوظايف «يا امى ارحميني»، و ليس كل متقاعد يملك «الكاش»،

وحتي لو معة فإن موسى تكلفه العلاج فالقطاع الخاص حاده كالموسي

التى تقطع جسد التمساح فدعايه شفرات الحلاقة، و تستغل مواردة المالية، و تقربة لشفا الإفلاس!.

والاقتراح الذي اقترحة هنا هو امنيه كل متقاعد، و هو ان تتشارك الجهات الوظيفية،

الحكوميه منها و الخاصة، مع مؤسسات التقاعد و التأمينات الاجتماعيه للحفاظ

التأمين الطبى للمتقاعدين، فتعتبرة جميعها ضمن مكافأه نهايه الخدمه التي يريدها

علاجا كما استحقها نقدا، و ايضا تعتبرة تعويضا لخدمتهم و لما تم استقطاعة من رواتبهم لصالحها

اثناء حياتهم الوظيفية، و هى اموال طائله تصل فمجموعها لمليارات متعدده

ا سيما و أن قيمه بوليصه التأمين السنويه ليست مرتفعه كثيرا نتيجه

كثره و تنافس شركات التأمين، و ذلك ينعش اسواق التأمين و بالتالي الاقتصاد،

ويتلخص جزءا من العبء عن كاهل و زاره الصحة، و يوفر ميزانيات ممكن استغلالها في

إجراء الأبحاث و صناعه الأدويه و اللقاحات، و تطوير استراتيجيات و برامج الصحه العامة،

وهذا افضل من ان تكون صحه المتقاعدين عاله علي المجتمع

، ينشدونهم الادوية قائلين: تأمين طبي.. للة يا محسنين!.

 

عرض التامين للمتقاعدين

الاولى



عروض التامين للمتقاعدين , عروض مميزه ع التامينات