كثرت التساؤلات حول مقال النقاب هل هو فرض ام لا فاليوم و من اثناء ذلك الموضوع نتعرف سويا احبائي فالله علي الاجابة علي ذلك السؤال معا سنعرف
حكم النقاب اختلف علماء الفقة فحكم النقاب، فمنهم من ذهب الي القول بوجوبه،
ومنهم من ذهب الي انة سنة، و هنالك من فصل و فرق،
فراح الي القول بأنة و اجب للشابات من النساء فحال الفتنة
وعدم امنها، و خلاف ذلك الحال فلا يصبح و اجبا، و لعل مرد اختلاف
الفقهاء فلبس النقاب راجع الي تحديد عوره المرأة، فمن الفقهاء
من عد و جة النساء و كفيها عورة كسائر جسدها، و بالتالي يجب تغطيتهما و سترهما،
وذهب جمهور الفقهاء الي ان عوره النساء كل جسدها فما عدا الوجة و الكفين؛
أى ان الوجة و الكفين ليسا عورة و يجوز كشفهما، و علي ذلك ممكن تلخيص
مذهب العلماء فحكم النقاب علي النحو الآتي:قول جمهور الباحثينء من ا
لحنفيه و المالكيه و الشافعيه و الحنابله فروايه ان الوجة و الكفين ليسا عوره فيجوز كشفهما،
واشترطوا للفتاه الشابه امن الفتنة، و هو قول عدد من الصحابه –
رضى الله عنهم- كعبد الله بن عباس رضى الله عنهما،
وهو قول سعيد بن جبير و عطاء و الأوزاعى من التابعين، و هو شاهد شريحه من العلماء المعاصرين،
وفسروا قول الله تعالى: (ولا يبدين زينتهن الا ما ظهر منها ۖ)
بأن الخارج من الزينه المسموح بة الوجة و الكفين، و ابن عباس قال: الخاتم و الكحل؛
مما يعبر و يدلل علي جواز كشف الوجة و الكفين.
قول الإمام احمد بن حنبل و عبد الله بن مسعود من الصحابه -رضى الله عنهم-
وبعض المعاصرين من الباحثين ان الوجة و الكفين عورة،
فيصبح عند اصحاب ذلك القول ان النقاب و اجب فحق المرأة. النقاب
فى الإحرام و الصلاة اكد الفقهاء الي القول بحرمه لبس المرأه للنقاب
وهى محرمة للحج او العمرة، و استدلوا علي هذا بما شاهدوة عبدالله بن عمر
-رضى الله عنه- عن النبى -علية الصلاه و السلام- انة قال: (المحرمة لا تنتقب، و لا تلبس القفازين)،[٩]
أما عن ارتداء النقاب فالصلاة، فقد اجمع جمهور الفقهاء على
كراهه لبس النساء له فالصلاة، و ذهب الحنفيه الي القول بأنه
مكروه كراهة تحريمية، و عللوا هذا بأن فصلاه المرأه مغطية لوجهها تشبه بالمجوس
فى طقوس عبادتهم للنار، و الحنابله علي القول بالكراهه كذلك؛ الا ان
استدعت حاجة؛ كدخول اغراب اجانب خلال صلاتها، فلا يكرة للمرأه و ضع النقاب فهذة الحالة.
هل النقاب فرض
