قصص عن الاستغفار , قصص جميله ومؤثرة عن الاستغفار

الاستغفار امر مهم فحياة جميع فرد فالاستغفار يجلب البركة و الرزق لمن يستغفر جائما فيتوجب علي جميع مسلم ان يجعل الاستغفار دائما فروتين يومة و يعطر لسانة دائما بالاستغفار

مجموعه قصص عن الاستغفار فقمه الحلوه كلها حقيقيه و عن حكايات شخصية

حدثت مع بعض الأشخاص فدول مختلفة، و ربما شاركوا معنا هذي القصص لعلنا نأخذ

العبره و العظة، قصص عن الاستغفار سوف تغير حياتك و تجعلك لا نسيبه

ابدا بعد ان تعرف ما ربما يحققه الله عز و جل لك فقط بسبب الاستغفار و المداومه علية،

قال رسول الله صلي الله عليه و سلم : ” و الذي نفسى بيدة او قال و الذي نفس

محمد بيدة لو اخطأتم حتي تملا خطاياكم ما بين السماء و الأرض بعدها استغفرتم الله عز و جل

لغفر لكم و الذي نفس محمد بيدة او و الذي نفسى بيدة لو لم تخطئوا لجاء الله عز و جل بقوم يخطئون ثم

يستغفرون الله فيغفر لهم ” ، و لهذا نقدم لكم اليوم من اثناء موقعنا قصص حقيقيه

مجموعه قصص عن الاستغفار حقيقيه اكثر من جميلة اتمني ان تهتموا

منها و تكون عبره لكم و للمزيد يمكنكم زياره : قصص و عبر .

قصه الإمام احمد بن حنبل مع الإستغفار


كان الإمام احمد بن حنبل يرغب ان يقضي ليلته فى

المسجد، و لكن ربما منعه الحارس من المبيت فالمسجد و ربما حاول الإمام

أحمد بن حنبل كثيرا ان يتكلم مع الحارس ليجعله يرضي بمبيته فالمسجد و لكنه رفض

بشدة، فلما و صل اليأس من الإمام احمد بن حنبل مبلغه قال للحارس سأنام موضع قدمي،

وفعلا نام الإمام موضع قديمة، فقام الحارس بجره ليبعده عن المسجد، و ربما شاهد

خباز ما يحدث فعرض علي الإمام المبيت عندة و هو لا يعرف من هو،

فخرج الإمام مع الخباز فأحسن ضيافتة و أكرمه و بعدين ذهب لتحضير عجينه الخبز

، و أثناء تجهبزة الخباز كان لسانة لا يتوقف عن الإستغفار، فسمعه الإمام احمد بن حنبل

واستغرب من حالته حيث مر و قتا طويلا و ذلك الخباز لا يكف عن الإستغفار، و فالصباح سأل

الإمام الخباز عن سر استغفار فالليل، فقال الخباز انه دائما ما يستغفر فكل و قت

ولا يسيب الإستغفار ابدا، فسأله الإمام احمد بن جنبل و هل و حدت ثمره استغفارك ،

وكان الإمام يعلم جيدا فضل الإستغفار و ثمرتة، فأقسم الخباز انه ما دعا دعوه الا اجيبت

بفضل الله عز و جل الا دعوه و احده و هي رؤيه الإمام احمد بن حنبل

، فقام له الإمام : انا احمد بن حنبل ، و الله انى جررت اليك جرا .

الاستغفار غير حياتها الي الأبد


في يوم من الأيام جاءت امرأه شابه تحكي قصتها و تقول ان زوجها ربما ما ت و هى

في الثلاثين من عمرها، فتمكن منها اليأس و أظلمت الدنيا امام عينها، اخذت تعيط

ليل نهار و حاصرها الهم و الغم من جميع اتجاه خوفا علي اطفالها الصغار حيث لم يسيب

لها زوجها اي دخل يكفيها هي و أولادها الصغار بعد موتها ، و قفت المرأه عاجزه تماما

عن التصرف لا تعرف ما ذا تفعل او ممن تطلب المساعدة، و بينما هي يوما فغرفتها

تستمع الي اذاعه القرآن الكريم ، اذا بشيخ يقول حديث لرسول الله صلي الله عليه و سلم نصة

: ” من اكثر من الإستغفار جعل الله له من جميع هم مخرجا و من جميع ضيقا مخرجا ” ، فقالت

المرأه انها من يوم سماعها ذلك الحديث و هي مداومه علي الإستغفار ليل نهار لا تسيبة

أبدا كما امرت ابنائها بذلك، و تقسم المرأه انه لم يمر سته اشهر فقط حتي و صل

مشروع تخطيط لكل املاكها القديمه و هي كانت مجرد اراضي و مباني قديمه لا تساوى

أي فلوس تذكر، فإذا بأصحاب المشروع يعرضون عليها ملايين الجنيهات لشراء جميع ممتلكاتها

القديمة، فتحسنت حالتهم بفضل الله عز و جل و صار ابنها هو الأول على

جميع طلاب الحي و أمتلا المنزل خيرا و سعاده و هناء بفضل الله و ذهب جميع الهم و الحزن .

 

 

قصة عن الاستغفار

الاولى





قصص عن الاستغفار , قصص جميله ومؤثرة عن الاستغفار